منذ ٧ أشهر
الاهتمام الفرنسي بلبنان ليس وليد اللحظة بطبيعة الحال، إنما نتاج علاقات طويلة بين البلدين، ترتفع وتيرتها وتنخفض وفقا لأهواء ومصالح الحكام الفرنسيين بصفتهم الطرف الأقوى والأكثر قدرة على تحديد بوصلة العلاقة.
منذ ٩ أشهر
يكاد حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة الذي تنتهي ولايته في 31 يوليو/تموز 2023 بعد ثلاثة عقود قضاها في المنصب، أن يفتح جبهة مناكفات جديدة بين الأطراف السياسية في هذا البلد الغارق في أزمة اقتصادية طاحنة منذ عام 2019.
في الأسابيع الأخيرة، تصاعدت حدة التوتر على الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة، مع قيام الاحتلال الإسرائيلي بضم الجزء الشمالي من قرية الغجر اللبنانية، ونصب "حزب الله" خيمتين في مزارع شبعا اللبنانية، التي ما تزال محتلة من قبل إسرائيل.
منذ ١٠ أشهر
جرائم القتل التي تقع على خلفية عدم ترسيم الأراضي العقارية في لبنان منذ ثلاثينيات القرن العشرين، من أبرز القضايا التي يخشى الشارع أن تكرارها قد يقود إلى إحداث "فتنة طائفية جديدة" في هذا البلد الذي عانى من الحرب الأهلية سابقا.
منذ عام واحد
ما تزال القوى السياسية الحاكمة في لبنان تماطل في الإصلاحات التي طالب بها صندوق النقد الدولي من بيروت لإقراضها قرضا ماليا بقيمة 3 مليارات دولار، علها تمنع من انهيار هذا البلد.
في 6 فبراير/شباط 2023، عقد سفراء الدول الخمس اجتماعا بالعاصمة الفرنسية باريس، خصص لمناقشة الوضع في لبنان، من دون أن يصدر بيان ختامي عنه.